بلدي المحبة والسلام
بلدي المحبة والسلام
بلدي المحبة والسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بلدي المحبة والسلام

بريطانيا عالم من السمو و الحب والجمال
 
البوابةالرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخولtvدليل مواقعاتصل بناإعلانات مبوبة
أنا الملكة كليوباترا وهذا مسجل في الأمم المتحدة ===سورية وتركيا تتفقان على مزيد من التعاون والتضامن وتؤسسان لمجلس تعاون استراتيجي Uouous10 = سورية وتركيا تتفقان على مزيد من التعاون والتضامن وتؤسسان لمجلس تعاون استراتيجي Oaa_ou10= سورية وتركيا تتفقان على مزيد من التعاون والتضامن وتؤسسان لمجلس تعاون استراتيجي Ouou10

 

 سورية وتركيا تتفقان على مزيد من التعاون والتضامن وتؤسسان لمجلس تعاون استراتيجي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اليزابيث الأولى بكنجهام
مالكة الموقع
مالكة الموقع
اليزابيث الأولى بكنجهام


عدد المساهمات : 1254
نقاط : 6318
التقييم : 2
تاريخ التسجيل : 05/09/2009

سورية وتركيا تتفقان على مزيد من التعاون والتضامن وتؤسسان لمجلس تعاون استراتيجي Empty
17092009
مُساهمةسورية وتركيا تتفقان على مزيد من التعاون والتضامن وتؤسسان لمجلس تعاون استراتيجي

هدية العيد للشعبين السوري والتركي يقدمها الرئيس الأسد ورئيس الوزراء التركي أردوغان.. إلغاء تأشيرات الدخول بين البلدين

سورية وتركيا تتفقان على مزيد من التعاون والتضامن وتؤسسان لمجلس تعاون استراتيجي Ma_17035222

وقعت سورية وتركيا إعلاناً مشتركاً لتأسيس مجلس للتعاون الإستراتيجي رفيع المستوى، كما اتفق البلدان على إلغاء التأشيرات والسمات المتبادلة على سفر المواطنين، ما يسمح للمواطنين في كلا البلدين بالتنقل بينهما دون إجراءات على الحدود. وشكل الإعلان السوري عن الرغبة في التعاون في ملف الأكراد علامة بارزة في زيارة الرئيس بشار الأسد إلى تركيا، حيث أكد الرئيس الأسد تضامن سورية مع تركيا، مشيراً إلى عمق الصلات التي تجمع بين البلدين، وذلك على حين أكد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان الشراكة بين سورية وتركيا معتبراً أن سورية هي بوابة تركيا على الشرق الوسط وتركيا هي بوابة سورية على الغرب، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن كلا البلدين سيعمل ما في وسعه دوماً للتضامن مع البلد الآخر. (تفاصيل الزيارة ص2–3)
وفي سياق مشابه أبقى الأتراك على لهجة متفائلة تجاه إصلاح العلاقات العراقية السورية على الرغم من تذبذب المعلومات حيال الاجتماع الرباعي المتوقع اليوم في استنبول الذي كان بحكم الملغى مساء أمس، قبل أن يشير الوزير المعلم إلى أنه تبلغ أن الاجتماع بات مرجحاً مجدداً.
وكان الرئيس بشار الأسد ورئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان عقدا اجتماعين في مبنى رئاسة الحكومة في استنبول أحدهما مغلق، ليوقع بعده وزيرا خارجية البلدين الإعلان المشترك لتأسيس المجلس. ووفقاً لما أعلنه الوزيران وتضمنه بيان وكالة الأنباء السورية فإن التعاون يشمل المجالات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية والنقل والطاقة ومجالات المصادر المائية والبيئية والثقافة والتعليم والعلم، ويرأس المجلس رئيسا الوزراء في البلدين ويجتمع مرة على الأقل في كل عام بالتناوب، ويضم أيضاً الوزراء المعنيين
بالشؤون الخارجية، والطاقة، والتجارة، والاستثمار، والدفاع، والشؤون الداخلية، والموارد المائية والنقل، وأعضاء في المجلس.
وفي مأدبة إفطار أقامها حزب العدالة والتنمية فرع استنبول جدد الرئيس الأسد ثقته بالعلاقة التركية السورية وأكد «أنه لا علاقة في العالم يمكن أن تعوض من العلاقة الطيبة مع الجوار دولاً وشعوباً.. سواء أكان هذا الجوار دولة أم شعباً، فلا شيء يعوض من علاقتنا بعضنا مع بعض جيراناً بغض النظر عن العرق والدين وأي معيار آخر». وتساءل الرئيس الأسد: فكيف إذا كانت هذه العلاقة ذات جذور تاريخية متينة وقوية كالتي تربط بين شعبينا العربي والتركي، والقرار لكي يكون وطنياً لا بد من أن يعبر عن طبيعة الشعب، وعندما قمنا معاً كدولتين سورية وتركيا بذلك لم يكن هناك سوى احتمال واحد هو النجاح لسبب بسيط لأن تغير السياسات عبر الماضي لا يعني على الإطلاق تغير الشعوب لذلك لم يؤد تنافر السياسات الذي حصل في العقود الماضية إلى تنافر بين الشعبين فكانت النتيجة أن السوريين والأتراك كانوا الحاضن الأساسي لتطور العلاقة على المستوى الرسمي والدافع الحقيقي لاستمرارها وتطورها وهم سيكونون المانع القوي في وجه تراجعها أو ضعفها».
وقال الرئيس الأسد: «ومن هذه الثقة انطلقنا للعمل معاً من أجل استقرار المنطقة ولم يكن لدينا أدنى شك بأن جوهر هذا الاستقرار والمدخل إليه هو تحقيق السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط» ونوه الأسد بالمواقف التركية تجاه القضايا العربية مجدداً الإعلان عن تمسك سورية بالدور التركي في عملية السلام حتى في حال دخولها مرحلة المحادثات المباشرة. وقال الأسد: إن التجربة أثبتت أن الشعب الإسرائيلي غير مؤمن بالسلام، مكرراً القول إنه «لا شريك في عملية السلام» وإن هذا «الشريك وهمي والأمل بوجوده بدأ يتضاءل بفعل ازدياد التطرف الإسرائيلي» معتبراً في الوقت ذاته أن هذا الشريك لن يكون إلا بفعل «ممارسة الضغوط» على الجانب الإسرائيلي.
كما رفض الأسد بشكل قاطع ما تنادي به حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول يهودية الدولة وقال هذه الدولة لن تقبل مسلماً ولا مسيحياً مشيراً إلى «تناقض هذا مع طبيعة منطقتنا». وأعرب الرئيس الأسد عن تضامنه مع العملية التي تقوم بها الحكومة التركية في الملف الكردي مشيراً إلى أنه في حال تمت عملية الانفتاح الديمقراطي في تركيا فستنعكس على المنطقة كلها ومنها سورية «مشيراً إلى تأييد خطوات أردوغان في هذا المجال».
بدوره شكر أردوغان سورية على دعمه في هذه العملية، مؤكداً أن «سورية هي بوابة تركيا المشرعة على الشرق الأوسط وتركيا بدورها هي بوابة سورية المشرعة على الغرب» وأضاف: إن التواصل بين هذه البلدين «سيؤثر في منطقة الشرق الأوسط» وإن «تركيا أخذت تتبنى المسائل السورية وكأنها تركية» مشيراً إلى أن العكس صحيح. واعتبر أردوغان أن وجود «من لا يعجبه هذا التواصل فلن يؤثر عليه، وأكد رغبة تركيا في لعب دور في عملية السلام».
واعتبر رئيس الوزراء التركي أن «سورية وتركيا تتقاسمان مصيراً مشتركاً وحققتا نجاحات كبيرة في السنوات الماضية انعكست على مصالح الشعبين الشقيقين».
وأضاف أردوغان: إن قرارنا مع الرئيس الأسد إلغاء سمات الدخول بين البلدين هي بشرى العيد للشعبين.
وأكد أردوغان أن العلاقات الأخوية بين سورية وتركيا ستشهد تطوراً أكثر في المرحلة القادمة وأن البلدين سيستمران في التضامن والتعاون فيما بينهما لتعزيز هذه العلاقات الأخوية معتبراً أن هذه العلاقات ستساهم في «إرساء الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط».
وفي مؤتمر صحفي مشترك بين المعلم وداوود أوغلو أعلن الأخير «أن اتفاقية إلغاء سمات الدخول بين سورية وتركيا ستمكن المواطنين في كلا البلدين من التنقل والقيام بزيارات متبادلة دون اللجوء إلى تأشيرات دخول». وأضاف: «إن هذا المؤشر دليل واضح على مستوى العلاقات التي توصل إليها البلدان والتي باتت مثالاً يحتذى به في المنطقة والعالم، وقرار إلغاء سمات الدخول هو أكبر دليل على الثقة المعززة والمتبادلة بين البلدين ويعد هدية لأجيالنا القادمة».
وألمح الوزير التركي في مقدمته إلى أن تركيا تبذل قصارى جهدها «لتطوير العلاقات بين سورية والعراق» مشيراً إلى أن هذه الجهود ستتواصل. وفي معرض رده على سؤال بهذا الخصوص قال داوود أوغلو: إنه تم الاتفاق منذ اجتماع القاهرة الرباعي على اجتماع رباعي يجمع وزراء خارجية العراق وسورية وتركيا والأمين العام لجامعة الدول العربية، وذلك رداً على تكهنات بعدم عقده، بينما علق الوزير المعلم بشيء من التشكيك تجاه الموعد وقال: إن الوزير داوود أوغلو دعاه لتمديد إقامته يوماً إضافياً في استنبول، معلقاً: إنه في حال لم يحصل اجتماع فسيستغل وجوده للسياحة، وبدا هذا الكلام كخلفية لاحتمالات إلغاء اللقاء وهو ما بدا مؤكداً مساء أمس، بعد إعلان الجانب العراقي أن الاجتماعات الأمنية السورية العراقية في أنقرة «فشلت». لكن يعود المعلم ليؤكد رداً على سؤال أن الاجتماع سيحصل وفقاً لما أكده الجانب التركي.
ولفتت مصادر رفيعة المستوى إلى تذبذب الجانب العراقي حيال هذا الأمر. وقال المعلم تعليقاً على تشابه الاتفاق التركي السوري للتعاون الإستراتيجي مع الاتفاق السابق مع العراق إن سورية «جاهزة للاستجابة للجهود التركية وجهود الجامعة العربية ونحن سنحضر (الاجتماع الرباعي) إذا رغب الجانب العراقي في أن يحضر» وأضاف بخصوص اتفاق التعاون «سورية تلتزم بما تم التوافق عليه من جانبنا نحن ملتزمون مشيراً إلى أن ثمة أصواتاً في العراق تقول بأن منع حصول هذا الاتفاق كان سبب تدهور العلاقات السورية العراقية».
وكرر داوود أوغلو شكر سورية على «رسائلها» بخصوص تسوية المشكلة الكردية في تركيا وقال: إن هذه الرسائل «تدل على مدى قوة العلاقات بين البلدين وتعاوننا قائم مع سورية كما كان في الماضي لمكافحة الإرهاب وهنالك اتفاق تام بيننا في هذا الموضوع وفي إطار إستراتيجية شاملة نواصل البحث نواصل تبادل الآراء بشكل كامل» على حين نوه المعلم أن الرئيس الأسد «أكد أن سورية ستتعاون مع تركيا في معالجة هذا الموضوع وأعتقد أن هذا التعاون سيكون بناءً ومفيداً للاستقرار في المنطقة».
من جانبه قال المعلم: إن مباحثات الأسد وأردوغان «تناولت الأوضاع الإقليمية» حيث «عبر الرئيس الأسد عن امتنانه للجهود التي تبذلها تركيا لتجاوز الأزمة القائمة المفتعلة مع العراق».
وأضاف المعلم: «إن الرئيس الأسد بحث أيضاً مع أردوغان في موضوع عملية السلام وكانت وجهات النظر متطابقة حول خطورة سياسة الاستيطان الإسرائيلي واستمرار الحصار الإسرائيلي على غزة وإن هذا يشكل خرقاً للقانون الدولي وعقبة حقيقية أمام استئناف عملية السلام».
وقال المعلم: «إن الرئيس الأسد عبر عن تمسك سورية بالدور التركي في استئناف محادثات السلام غير المباشرة على المسار السوري الإسرائيلي والاقتناع بعدم وجود شريك إسرائيلي للسلام».
وأشار المعلم إلى أنه جرى خلال المباحثات النقاش حول مضاعفة حجم التبادل التجاري والتعاون في مجالات الطاقة والكهرباء والغاز الطبيعي والمياه وأن سورية تنظر جدياً في موضوع إعفاء الشاحنات السورية والتركية من الرسوم المترتبة عليها قريباً.




الوطن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://syria-one.ahlamontada.com
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

سورية وتركيا تتفقان على مزيد من التعاون والتضامن وتؤسسان لمجلس تعاون استراتيجي :: تعاليق

اليزابيث الأولى بكنجهام
رد: سورية وتركيا تتفقان على مزيد من التعاون والتضامن وتؤسسان لمجلس تعاون استراتيجي
مُساهمة الخميس سبتمبر 17, 2009 7:25 pm من طرف اليزابيث الأولى بكنجهام
شكراً لهدية العيد ولكن الشعب السوري قدم هدية أجمل للرئيس التركي عندما أحبه لمواقفه من العرب والتي تعبر عن رفض الاضطهاد والجبروت الذي تمارسه المخربة اسرائيل تجاه العرب والفلسطينيين
يقولها لك السوريون شكراً لك يا أردوغان
 

سورية وتركيا تتفقان على مزيد من التعاون والتضامن وتؤسسان لمجلس تعاون استراتيجي

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» ماذا فعلت سورية كي ينهبوا آثارها ويدمّروا حضارة شعبها؟ الفنان دريد لحام: الأزمة في سورية مبيتة من قوى خارجية ولا أحد يحلها إلا السوريين أنفسهم بالحوار
» موسكو: بوتين وعباس يبحثان قضايا التعاون الثنائي والتسوية الشرق أوسطية
» اجتماع رباعي بين موسى ووزراء خارجية العراق وسورية وتركيا في القاهرة اليوم
» مصدر رسمي: سورية تستغرب طلب السلطة الفلسطينية تأجيـل اتخـاذ إجراء بصـدد تقريرغولدستون
» أردوغان: نؤمن أن سورية يمكن أن تساعدنا في وقف سيل الدماء لدينا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بلدي المحبة والسلام :: موقع سوريا العرب :: مختارات من الصحف-
انتقل الى: